نتائج البحث: هندسة العمارة
كشف منقبو الآثار في موقع بومبي عن اكتشافات جديدة في المدينة التي دمرها بركان فيزوف الشهير زمن الطاغية الروماني نيرون عام 79 بعد الميلاد. وسيكون في مقدور الجمهور رؤية "الغرفة المظلمة" المكتشفة في واحدٍ من أكثر بيوتات المدينة المنكوبة ثراءً.
يمتزج في حالة الردهات المطلب الجمالي مع المطلب الوظيفي، بما قد لا يحدث مع مفردة معمارية أخرى بالقدر نفسها. أما لماذا هذا التمازج المطلبيّ يصبح، في الردهات، ضروريًّا، فلأن الردهات تتعلّق باستخدام جمعيّ يشمل مستفيدين من مشارب متنوّعة.
تعكس المستوطنات الإسرائيلية ثنائية، أو قطبيّة الأعلى والأسفل، المستوطنة في أعلى الجبل، والقرية الفلسطينية في أسفل المدينة، الأقوى والأضعف، المُسيطِر والمُسيطَر عليه. المستوطنات تقوم بوظيفتيْن في آنٍ معًا؛ وظيفة مدنية، وثانية عسكرية استيطانية لتنفيذ سياسات مطابخ صناعة القرار الإسرائيلي.
فاز المهندس المعماري اللندنيّ ديفيد آلان شيبرفيلد (69 عامًا) بجائزة بريتزكير/ Pritzker Architecture Prize، وهي الجائزة الأهمّ في مجال الهندسة المعمارية على المستوى العالمي. وصوتت اللجنة، التي كانت هذا العام برئاسة أليخاندرو أرافينا، لصالح الحلول المعمارية "العادية".
"على المباني أن تموت" هو عنوان كتاب صدر في العام 2014، يبحث مؤلفاه بين ثنايا صفحاته مفهوم موت المبنى. هُما يتناولان المسألة من زاوية أنّ للمفردات المعمارية عمرًا افتراضيًّا، ونهايات محتملة، وفي أحايين كثيرة حتمية.
عندما يدمّر برميلُ موتٍ مصنوعٍ من مواد بدائية همجية بيتَ أسرةٍ مُمتدة توارثت مفردات هذا البيت من الجدّ إلى الأب إلى الحفيد، فإن هذا البرميل لا يغتال، فعليًّا، أركان بيتٍ آمنٍ فقط، بل يجتثّ اليقين من أحشاء معناه وآبار أسراره.
كما شيّد الوعي المسيحيّ شجرة الميلاد مفردةً مُفردةً، وجعلَ، على مدى الدهور والعصور، عِمارتها زاهية الألوان، غنية التفاصيل، كريمة الجمال، كذلك فعل مع باقي رموز ميلاد المسيح عليه السلام.
يستضيف المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة معرضًا فوتوغرافيًا بعنوان "أسمع أميركا تغني"، لمجموعة من الفنانين والفنانات الأميركيات. وتنطلق مقولة المعرض الأساسية من تساؤل "ما هي أميركا؟"، في محاولة لجعل النص البصري الفوتوغرافي في المعرض محاولةً للبحث في هذا التساؤل.
ببساطة تبدو أحيانًا مبالغًا فيها وبرموز مباشرة، يقدّم الفنان اللبناني ماريو الظاهر لوحات يمكن وصفها بـ"اللطيفة" والشاعرية. رسوماته تناسب نوستالجيا طفولية لحد ما، وتمنحنا ابتسامة صغيرة ضمن هذا الظلام الكثيف.
ما هو شكل المدن السورية الكبرى كدمشق واللاذقية؟ وبأي هيئة كانت حال سكانها، بناتها وشبابها، عمالها وشغيلتها؟ هذه الأسئلة وغيرها يستدعيها السرد الروائي في رواية "أسود" للكاتب والمسرحي السوري وسيم الشرقي، والصادرة حديثا عن دار ممدوح عدوان للطباعة والنشر.